#
الشوط الاول:
#
-الربع ساعة الأولى دون فرص.
#
دقيقة الـ15 مولنغا يقذف فوق العارضة.
#
د16موسنغا يقذف ڤاواوي بالمرصاد.
#
د21 مخالفة يصفرها الحكم الكامروني ينفذها زياني، بوڤرة برأسية محكمة يسكنها شباك الحارس الزامبي.
#
د 29 مولنغا يتغلب على ڤاواوي لكن حليش يبعد الكرة بأعجوبة.
#
د31 رأسية ديفوسي تجانب العمود الأيسر لڤاواوي.
#
د39 ڤاواوي يتصدى بروعة لقذفة شيكالافا.
#
د41 قذفة صاروخية من كالابا يتألق ڤاواوي لصدها.
#
د46 ڤاواوي يتألق مرة أخرى ويتصدى لكرة مولنغا لتنتهي المرحلة الأولى بهدف دون رد.
#
#
الشوط الثاني:
#
د65 بوڤرة ينقذ الخضر من هدف محقق، حيث أبعد الكرة من على الخط بعد قذفة مولنغا.
#
د66 الهدف الثاني للخضر عن طريق رفيق صايفي بعد عمل كبير من رفيق جبور.
#
د81 قذفة كلابا تمر بجانب العمود الأيمن لڤالواوي.
#
د86 ڤاواوي يتصدى لكرة فيليكس ببراعة.
#
د91 مخالفة ينفذها فيليكس يتصدى لها ڤاواوي لكن الكرة تلتطم بالعارضة ليخرجا حليش.
#
د90+5 نهاية اللقاء بفوز الخضر هدفين دون رد.
#
#
الدقيقة الـ65 منعرج المواجهة
#
أكد مجيد بوڤرة أنه مدافع من طينة الكبار يعرف كيف يدافع وكيف يتمركز في منطقة الـ18 مترا.
#
وتمكن بوڤرة من تغيير مجرى المواجهة في الدقيقة الـ65 عندما صدّ كرة مولنغا من على خط المرمى بعد أن فشل ڤاواوي في صدها.
#
ومباشرة بعد صد الكرة بوڤرة يمرر لبلحاج الذي مرّر بدوره لجبور، هذا الأخير تمكن من الإفلات على الجهة اليسرى ومرّر كرة جميلة لصايفي لتتحوّل إلى هدف ثمين زاد من ثقة اللاعبين.
#
#
رونار: "الجزائر تستحق الفوز وهدفنا كأس افريقيا"
#
"اعتقد اننا شاهدنا اليوم مباراة طيبة في كرة القدم بالنظر إلى المستوى المقدم. كان باستطاعتنا العودة في النتيجة، لكن مهاجمنا لم يكن ذكيا. أهنئ الجزائر على فوزها المستحق وهدفنا كأس افريقيا".
# الجزائريون : سعدان هو الثعلب وأنت هر يا رونار
#
أكدت المواجهة التي جمعت المنتخبين الزامبي والجزائري أن الناخب الوطني رابح سعدان هو الثعلب الحقيقي في الميادين الإفريقية، حيث تمكن من هزم رونار الذي طلب منه إيجاد اسم آخر غير الثعلب.
#
وفور نهاية المواجهة تهاطلت المكالمات على القسم الرياضي لجريدة الشروق اليومي، حيث طلب الموطنون الجزائريون من المدرب هيرفي رونار تغيير لقبه والتحول إلى هر إفريقيا.
#
وطالب المواطنون الذين اتصلوا بالشروق من المدرب رابح سعدان أن يؤكد سعدان لخصمه بأنه هر حقيقي.
#
#
بطاقة صفراء لزياني ومتمور
#
تلقى اللاعبان كريم متمور وكريم زياني بطاقتين صفراوين، وهي الأولى لهما وسيشاركان أمام زامبيا في مواجهة العودة.
#
وأظهر اللاعبان المذكوران إمكانات كبيرة في المواجهة ولعبا بحرارة كبيرة.
# بن حمو: "نستحق هذا الفوز"
#
كان محمد بن حمو حارس مولودية الجزائر من أسعد اللاعبين رغم أنه لم يشارك في المباراة، حيث عبر عن فرحته الكبيرة بعد المواجهة.
#
وصرح بن حمو أنه سعيد للغاية مثلما كان عليه زملاؤه، مؤكدا أن الخضر يستحقون الفوز وأنهم لم يسرقوه نظرا لأنهم كانوا الأحسن فوق أرضية الميدان من شتى النواحي.
#
#
أوسرير: "وضعنا قدما المونديال"
#
احتفل نسيم أوسرير حارس شباب بلوزداد كثيرا بعد نهاية المواجهة، حيث أكد أن الفوز الذي حققه الخضر في زامبيا فتح أبواب المونديال أمامهم على مصراعيه.
#
وصرح أوسرير: "خطونا خطوة عملاقة نحو المونديال، حيث أن هذا الفوز أكد أننا نستحق العودة مرة أخرى إلى جنوب إفريقيا، لكن هذه المرة من أجل المشاركة في كأس العالم القادمة".
#
#
عبد القادر غزال : "عانينا كثيرا من الحرارة"
#
"بحثنا عن إحداث الفارق منذ البداية والحمد لله تمكنا من تسجيل الهدف الأول الذي أعطانا قوة معنوية قوية. في المرحلة الثانية حاولت المواصلة على نفس الريتم لكن الحرارة أعاقتني".
#
#
زهير جلول: "رغم وفاة شقيقي بقيت لأنها مسؤولية وطنية"
#
قال مساعد المدرب الوطني زهير جلول إن المباراة لم تكن سهلة منذ البداية، فهي لقاء أعصاب بين منتخبين كانا يتصدران المجموعة، لذلك بحثنا عن خطة تربك المنافس في منطقته بتشديد الخناق وعدم تضييع الفرص المتاحة، الحمد لله استطعنا الفوز في النهاية الذي أهديه إلى كل الشعب الجزائري الذي يستحق فعلا التأهل للمونديال". وبرر محدثنا بقاءه في زامبيا بالرغم من وفاة شقيقه "اسلام" رحمه الله بروح المسؤولية الملقاة على عاتقه إضافة إلى آمال الشعب الجزائري الذي كان ينتظر الفوز بزامبيا بشغف.
# قرعة نهائيات كأس الأمم الإفريقية في 20 نوفمبر
#
أعلن الإتحاد الإفريقي لكرة القدم أن عملية القرعة الخاصة بالدورة السابعة والعشرين من كأس أمم إفريقيا لكرة القدم ستجرى بالعاصمة الأنغولية لواندا في العشرين من نوفمبر القادم. وستجرى النهائيات من 10 إلى 31 جانفي 2010 بأنغولا. وستقسم المنتخبات الستة عشر المؤهلة إلى النهائيات إلى أربع مجموعات، وستلعب المجموعة الأولى في مدينة لواندا والمجموعة الثانية في كابيندا، كما ستلعب المجموعة الثالثة مقابلاتها في مدينة بانغويلا، أما المجموعة الرابعة فستقام مبارياتها في مدينة لوبانغو.
#
كما برمج الإتحاد الإفريقي مباريات دور المجموعات بين العاشر والعشرين جانفي، أما مباريات الدور ربع النهائي فستقام يومي 24 و25 من نفس الشهر والدور نصف النهائي يوم 28 جانفي في مدينتي لواندا وبانغويلا. كما ستقام مباراة الترتيب يوم في30 في بانغويلا والنهائي يوم 31 في العاصمة لواندا.
#
# لقطات من كونكولا
#
* حضرت زوجة المدرب الفرنسي لمنتخب زامبيا كريستينا رونار إلى الملعب لمناصرة زوجها وتكهنت بفوز زامبيا بثنائية، لكن ما قالته كريستينا - ولدت في المغرب - انقلب عكسا.
#
* لم يتحمل المهاجم كمال فتحي غيلاس إبعاده عن قائمة الـ18 وهو الذي كان يطمح لأن يكون أول بديل في المباراة وبدا في نفسية متدهورة.
# * كانت فرحة اللاعب حسين آشيو مزدوجة، فإضافة إلى الفوز الرائع على زامبيا احتفل أيضا بازديان فراشه بصبية بهية الطلعة سماها على بركة الله "سلمى".. لف مبروك يا حرامي
# * وجد سفيرنا بزيمبابوي صعوبات جمة في الدخول الى الملعب بعد ان رفض المراقبون السماح له بذلك ولم يتمكن من حل المشكل الا بعد مضي وقت طويل.
# * قدم رئيس الفاف محمد روراوة دعوة إلى الصحفيين الجزائريين لتناول وجبة عشاء أمس برفقة بعض الرسميين.
# * تشابك لفظيا المهاجم رفيق صايفي مع المدرب الفرنسي لزامبيا رونار بعد أن وصف الأخير اللاعب الجزائري "بالمهرج"، وهذا لعدم تحمله سقوط مسجل الهدف الثاني في كل مرة، متهما إياه بتضييع الوقت.
# * أهدى صايفي هدفه الثاني إلى رئيس الاتحادية محمد روراوة بعد أن تنبأ الأخير له بتوقيعه لهدف ضد زامبيا.
# * لم يمتلئ الملعب عن آخره مثلما كان منتظرا، حيث انه لم تبع سوى 15 ألف تذكرة.
# * لعبت المباراة في درجة حرارة عالية مقارنة بالمناخ الذي كان سائدا في جنوب إفريقيا التي تربص فيها المنتخب، حيث قدرته بـ30 درجة.
# * عاشت زامبيا موجة فرح كبيرة قبل بداية اللقاء، حيث جاب الأنصار منذ الصبيحة الشوارع حاملين الرايات، مرددين شعارات الفوز الى غاية الساعة الواحدة توقيت المباراة.
# * أعلن الحكم الكاميروني ديفين اعتزاله ملاعب كرة القدم وهذا في ختام مباراة زامبيا - الجزائر التي كانت خاتمة مشواره.
#
* غريب أمر الحكم الكاميروني الذي لم يترك المنتخبين ليأخذا وقتا للراحة الرسمي، حيث سمح بست دقائق فقط، في وقت أن القانون حدد فترة الراحة بـ15 دقيقة.
#
* لم تسع الفرحة لاعبو المنتخب الوطني عقب تحقيق الانتصار، حيث بقي رفقاء زياني لأكثر من ساعة كاملة في غرف تغيير الملابس على وقع هتافات "مونديالي مونديالي".